قرية كنور
المسقط
تقع شمال مدينة عطبرة بـسبعة وقع ، وجنوب مدينة بربر بنحو33 وقع ، وشمال قرية (خليوة ) مباشرة ، وجنوب قرية (بانت ) ، بـ ولاية نهر النيل ، وهي قرية متطورة ، ومن أكبر القرى في السودان . يمكن اعتبارها من المناطق النامية التي تتصف بأن هرمها السكاني ذوقاعدة عريضة من حيث الأصناف العمرية ، حيث يزداد عدد الأطفال ، ويتوسط عدد الشباب ، ويقل تدريجياً عدد كبار السن .. وهذه تعتبر من خصائص الدول والمناطق النامية حسب المفهوم المتداول .. وهومفهوم غير مسلم به ..
من أحيائها
الرقم | الحي | بطون القبيلة |
---|---|---|
1 | كنور قبلي | الفاضلاب / العيسياب / الفضللياب / الشكوكة / الرزوقة / الدواوير / الدبوراب . |
2 | كنور بحري | الغلاليب / اليعاقيب /الحداحيد / المجاذيب / الصالحاب |
3 | السدر(قرية) | |
4 | السيالة | |
5 | الفاضلاب | |
6 | ناقولـي ( وتسمى الهامق ) |
بها أكثر من ثمانية مساجد ، وبها أربعة أندية لكرة القدم ، وأكثر من سبع مدارس أساس ، ومدرستان ثانويتان.
من أعلام القرية
( أب حمد ودعيسى ) رجل الإصلاح الأول بالقرية ، و( حمد ود حسين ) المشهور بالجود والكرم والعم الشيخ فاكهة القرية ، و( عباس ودسعيد ) و( محمد ودالدقير ) المعروفان بالقناعة.. و( حاج على ود عيسى ) ، و(عتبة وبودة ) ، و( أبواللمين ) أشهر حارس مرمى ..
ومن التجار المشهورين : ( إبراهيم طلب ) ، وآل طلب المشهورين ، و( صلاح قاضي شيخ طه ) الذي توفي في يوليو2008 م في حادث مروري ..
ومن أبنائها الشيخ التقي النقي الزاهد الورع ( زكريا المغيرة ) حافظ القرآن ، الذي عهد بالتقوى واشتهر بالعلاج بالقرآن حتى قصده الناس من بلادٍ بعيدة ، وبحمد الله قد شفى الله على يديه المئات من سقمى السحر والمس وتلبس الجن ..
ومن أشهر أهل كنور : (أحمد رحمة) وكان من أوائل السائقين في مواصلات ( عطبرة - كنور ) وشهرته واسعة حتى في مدينة عطبره وقد انتقل أبناؤه للعيش بالخرطوم .. وقد اشتهر أحمد رحمة بالشهامة وحب الناس وإكرام الضيوف ..
ومن أكثرهم بديهة ( معاذ بابكريم ) و( مصطفى ودالفحل ) و( عباس خليفة ) رحمه الله
ومن أبنائها أيضا عبدالله الفكي محمود الذي اشتهر بكرمه الزائد المتدفق وقلبه الرحيم وحنوه وعطفه رحمة الله..
بعض أنشطة أبناء كنور
تأسست رابطة أبناء كنور بالجامعات والمعاهد العليا قبل عدة سنوات ، وقامت بأنشطة متعددة ، أكبرها صحيفة كانت تصدرها الرابطة ويشارك في تحريرها جميع من أراد من أبناء كنور ..
صدر من الصحيفة أعداد قليلة ، وكانت تحمل اسم القرية ، ثم توقفت لعدة مسببات منها :
- العجز عن التمويل .
- أنها كانت تصدر من أجل الظهور فقط ( إظهار اسم القرية ) ، وليس من أجل قضية محددة.
- بعض قوانين وإجراءات الصحافة والمطبوعات .
أبوبكر عبد الرحيم باداني